TR - EN - العربية

Alemlere Rahmet Uluslararası Kısa Film Yarışması
  • الصفحة الرئيسية
  • المؤسسة
  • لجنة التحكيم
  • المركز الإعلامي
  • أخبار
  • أرشيف
    • السنة الأولى
    • السنة الثانية
    • السنة الثالثة
    • السنة الرابعة
  • التواصل
التسجيل

المسابقة الدولية الثانية للأفلام القصيرة رحمة للعالمين

قوبلت مسابقة الأفلام القصيرة “رحمة للعالمين” التي ينظمها وقف السيرة للعام الثاني بحماس كبير.  أعلن الوقف  عام 1437 هجرية “عام القرآن”  وتم اختيار موضوع المسابقة مطابقا له حيث جاء شعار هذا العام “أخلاق القرآن .. سبب الفرقان”.

تضاعف المشاركة في المسابقة.

شارك في المسابقة ما مجموعه 103 فيلما قصيرا تم اختيارها لموافقتها لموضوع المسابقة. أطلق وقف السيرة أكاديمية حسن بن ثابت للسينما في العام السابق وذلك لتقديم  فن سينمائي من منظور إسلامي وكما ظهر أفق جديد لفن السينما هذا العام بإدراج كتابة السيناريو في المسابقة.

كانت هناك أسماء مهمة مرة أخرى بين لجنة تحكيم السنة الثانية لمسابقة الأفلام القصيرة.

  • Derviş Zaim درويش زعيم
  • Cihan Aktaş جيهان أكتاش
  • Gökhan Yorgancıgil جوكان يورجانجيلي
  • Nurten Sancak نور الدين سانجاك
  • Bülent Ata بولنت عطا
  • Ümit Meriç أومت ميراتش
  • Mehmet Kaman محمد كمان

السينما وسيلة للتواصل

شارك محمد أمين يلدرم في حفل توزيع الجوائز الموسم الثاني للمسابقة، وجاء في كلمته “الأعمال المنجزة باسم رسول الله يجب أن تجعل الإنسان على وَجَلٍ، ولا يجب أن يكون هناك جرأة بل يجب أن تكون هناك حماسة ؛ يجب ألا تكون هذه الأعمال جبرا ، بل يجب أن تكون طوعية ؛ يجب ألا يكون هناك إسراف لكن يجب أن تكون هناك روعة ونعمة ؛ يجب ألا يكون هناك أي اختلال في التوازن ولكن يجب أن يكون هناك حشمة وأهم من ذلك كله ، يجب ألا يكون هناك رياء ولكن يجب أن يكون هناك إخلاص”. وأشار يلدرم إلى أن هناك فتوحات تمت في عهد سيدنا النبي (صلى الله عليه وسلم) وهو ما جعل هذه المناطق أدوات للتواصل. مضيفا أنه ينبغي لنا أن نفعل الشيء نفسه اليوم إذا كنا نرغب في الالتزام بسنته. “كان هناك شعراء ومنتديات في ذلك الوقت، يجب علينا تحويل السينما التي أخذت مكانها اليوم إلى وسيلة للتواصل”. كما أكد محمد أمين يلدرم أن السينما يمكن أن تكون إسلامية كما تشير إلى أن هناك حاجة إلى 5 أشياء تحمل اسم نبينا لأراض بعيدة:

1- حب عميق       2- قلب قوي        3- لغة فريدة       4- فقه شامل       5- فلسفة ترتكز على حضارتنا.

وبالإضافة إلى ذلك ، ذكر محمد أمين يلدرم “أنه ليس هناك خاسر في هذه المسابقة” وبعد ذلك أكمل كلماته قائلا “لقد فاز جميع المتنافسين في هذه المسابقة الكبرى”.

صرح رئيس لجنة التحكيم وكاتب السيناريو والمخرج درويش زعيم الذي شارك في حفل توزيع الجوائز بأنه سعيد للغاية لكونه جزءًا من هذه الليلة والتنظيم. وأشار إلى أن هناك مشاركة بأنواع مختلفة مثل الأفلام الوثائقية والأفلام والرسوم المتحركة وأضاف أنه قد يكون هناك أفلام أفضل في السنوات القادمة.

تم تقديم هدية تذكارية لجميع أعضاء لجنة التحكيم خلال حفلة إعلان وتوزيع الجوائز تقديرا لإسهامهم في المسابقة. الأستاذ الدكتور أومت ميراتش، جيهان أكتاش، نور الدين سانجك، جوكهان يورجانجيلي، جوك دمير إحسان، بولنت عطا، محمد كمان. قدم الهدايا رئيس لجنة التحكيم درويش زعيم.

جائزة الرعاة الخاصة منحت للفيلم القصير ““Bir Senaryo Yaratmak”. من إخراج صدى كايا. سلم الجائزة للفائزة عضو لجنة التحكيم نور الدين سانجاك.

رئيس لجنة التحكيم درويش زعيم قدم جائزة لجنة التحكيم الخاصة إلى شينول توم  عن فيلمه ” Gün Batarken”

الفيلم القصير  “Adem Başaran” للمخرج أورهان إنجي استلم الجائزة الفخرية من الباحث والمؤلف الأستاذ الدكتور إسكندر بالا.  الذي هنأ كل المشاركين وأكد أن الجوائز التي حصل عليها الفائزون لا تقارن بالجوائز التي سيحصلون عليها في الآخرة والتي ستقدم لهم على أطباق من فضة. كما أشار بالا إلى أن المسابقة يجب أن تستمر وتركز على أن الحل الوحيد لآلام الإنسانية في أيامنا وعصرنا الحاضر هو التعلم من حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

ضيف الشرف

كان ضيف شرف المسابقة الثانية الشاعر والمؤلف والممثل حسن نائل جانات.  وقد شاركت في الحفل زوجته السيدة سيفيم جانات نيابة عن الراحل حسن جانات وشكرت الجميع. قدم الأستاذ الدكتور أومت ميراتش لوحة تذكارية للسيدة جانات تقديرا لذكرى زوجها الذي رحل عام 2004.

الجائزة الثالثة للمسابقة قدمها عضو حزب العدالة والتنمية البرلماني خالص دالكليتش لفيلم “Kıyamet Şehri Arayış” من إخراج محمد شريف أكويون. تسلم الجائزة عن فريق العمل محمد أمين أكتاش. شكر البرلماني خالص دالكليتش المشاركين وأعضاء لجنة التحكيم والرعاة ومؤسس وقف السيرة الأستاذ محمد أمين يلدرم وأكد أن لا يوجد خاسرون في هذه المسابقة.

الرسول قائدنا

قدمت لوحة تذكارية إلى  مدير  شركة  Medya السيد أدهم سانجك حيث كانت شركة  Med Medie الراعي الوحيد للبرنامج . قدم اللوحة الأستاذ محمد كايا أمين عام وقف السيرة. وبعدها قام بتحية الضيوف وبدأ حديثه حيث ركز حديثه عن الرسول صلى الله عليه وسلم  “مبلغنا القرآن الكريم أوامر الخالق عز وجل عندما كانت البشرية غافلة وتسير بلا هدى قاد النبي صلى الله عليه وسلم الأمة لميلاد حضارة عظيمة  إنه قائدنا الأبدي”.

جيل الشباب لابد أن يعرف النبي محمد صلى الله عليه وسلم

سانجك أشار إلى أن سيدنا محمد – عليه الصلاة والسلام – استطاع أن يحقق ذلك عن طريق معجرة القرآن.. وأكمل “إن المؤرخين يقولون إن الإسلام لم ينتشر بالسيف بل بالمعرفة والعقل. في أيامنا هذه حيث أخفقت كل الوصفات الاشتراكية والليبرالية. نحن نعيش غافلين وبلا هدى.. ومن ثم يجب علينا فهم القرآن الكريم الذي يحدث الناس . سانجك أكد أن السينما  أفضل وسيلة للتعبير وأضاف ” يجب أن نستخدم السينما ونحمل رسالة النبي إلى أبعد مكان وصلت إليه البشرية. يجب أن نتكلم ونشرح رسالته”.  ذكر سانجك أنه يعتقد أن جميع الناس على هذه الأرض وخاصة الشباب إذا صادفوا حياة الرسول وخطابه سوف يطعيونه بالتأكيد وبالتالي سيصبحون جنوده، وبعد ذلك أضاف أن الطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي من خلال تقديم رسالته، إن السينما واحدة من أهم أشكال التعبير”. وقال: “هذا هو السبب لماذا يجب علينا استخدام السينما”.

قام  مدير شركة Es Media السيد أدهم سانجك بتقديم الجائزة للمخرج مراد بوزكورت عن فيلمه “الأم والطفل”.

جائزة المركز الأول: Masumiyetin Düşüşü

حصل المخرج يونس نماز على الجائزة الأولى للمسابقة بفيلمه القصير بعنوان “Masumiyetin Düşüşü”. استلم الجائزة من محمد أمين يلدرم. أثناء تقديم الجائزة، أشار يلدرم إلى أنه يرغب في زيادة المشاركة في مسابقة العام المقبل، وأنه ينبغي تنظيم المسابقة على مستوى دولي بمشاركة من مناطق جغرافية مختلفة.

الجوائز المقدمة للأفلام التي حصلت على تصنيف كانت على النحو التالي: جائزة المركز الأول 15 ألف ليرة، جائزة المركز الثاني 10 آلاف ليرة ، جائزة المركز الثالث 5 آلاف ليرة، جائزة الشرف 3 آلاف ليرة والجائزة الخاصة للجنة التحكيم ألفي ليرة تركية. بعد تقديم الجوائز تم  عرض الأفلام الفائزة .

هاتف:
+90 (212) 549 69 01
البريد الإلكتروني:
info@alemlererahmetfilm.com
تابعونا :

كافة الحقوق محفوظة © 2018 ، وقف السيرة